كثيرة هي العناوين التي يمكن أن أحصيها ولكني ذكرت قفص لأن الجميع عرفوه كذلك :
التوجيهي
ها أن أطرق بيد مرتجفة ذاك الباب الذي لم أجد له عبارة لتصفه أهو كبير؟ عظيم؟ عادي؟ أم غريب؟
أطرقه لأعبر من خلاله إلى مرحلة جديدة ؛ حياة أخرى ....حياة يصفها البعض بالأجمل والأكثر استقرارا وأراها أنا مجهولة بعيدة أخشى الاقتراب منها ...مممم دعونا منها الآن فليس قبل طرق ذاك الباب ومعرفة الإجابة؟؟؟
صدرت قبل فترة نتائج التوجيهي للعام الحالي
وتفاجأت حقا بنتائج بعضهم فقد عرفت في البعض التميز والاخلاص والتفاني والاستحقاق فعلا لنتيجة أفضل ولكنني صدمت بكلمة: راسب أو كما نقول نحن ((ساقط)) أو حتى ((راسب على الحفه))
لماذا ما الذي تغير لقد كانوا مميزين طوال حياتهم في دراستهم ،، وفجأة.....
هل خدعنا بهم؟
أم أنهم خدعوا بتوجيهي الزمان هذا؟
لست أدري حقا لا أريد أن أدري .. لإنني ادخل قفص التوجيهي الآن واريد أن أدخله بذهن صاف دونما تشويش....وكأنني استطيع في هكذا مجتمع!
فنحن منذ وعينا نعلم انه... نهاية العالم.